وصل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم إلى العاصمة السعودية الرياض حيث سيخوض مباراة دولية ودية يوم الأربعاء أمام المنتخب السعودي لكرة القدم.
وتقدم الوفد الأرجنتيني نجم برشلونة الإسباني ليونيل ميسي الذي وجد استقبالاً جماهيرياً كبيراً غص به مطار الملك خالد الدولي، وعمت حالة من الفوضى بسبب التدافع على أخذ صور تذكارية مع أحسن لاعب في العالم، مما استدعى تدخل قوات الأمن من أجل تأمين وصول "البرغوث" إلى الحافلة.
وتدخلت قوات الأمن لفض التجمع الذي أدى إلى تدافع حول ميسي، أفضل لاعب في العالم خلال الأعوام الثلاثة الماضية.
ويصل ميسي (25 عاما) إلى الرياض للاستعداد لخوض مباراة مع منتخب بلاده الذي يواجه المنتخب السعودي الأربعاء المقبل وديا.
وكان ميسي قد حطم أمس، خلال لقاء برشلونة وريال مايوركا (4-2)، رقم الأسطورة البرازيلي بيليه (75 هدفا في عام 1958)، بتسجيله 76 هدفا في عام واحد، ليتبقى له تسعة أهداف على تحطيم أفضل هداف في التاريخ في عام واحد، الألماني جيرد مولر، الملقب ب"الطوربيد" الذي سجل 85 هدفا في عام 1972.
ويصل ميسي (25 عاما) إلى الرياض للاستعداد لخوض مباراة مع منتخب بلاده الذي يواجه المنتخب السعودي الأربعاء المقبل وديا.
وكان ميسي قد حطم أمس، خلال لقاء برشلونة وريال مايوركا (4-2)، رقم الأسطورة البرازيلي بيليه (75 هدفا في عام 1958)، بتسجيله 76 هدفا في عام واحد، ليتبقى له تسعة أهداف على تحطيم أفضل هداف في التاريخ في عام واحد، الألماني جيرد مولر، الملقب ب"الطوربيد" الذي سجل 85 هدفا في عام 1972.
ويستعد المنتخب السعودي لبطولة كأس الخليج بالبحرين، فيما يواصل زملاء ميسي المسيرة نحو كأس العالم 2014 بالبرازيل إذ يتصدر منتخب التانغو لائحة الترتيب في تصفيات منطقة أميركا الجنوبية بـ20 نقطة.
وسيكون القاء خاصاً بالنسبة لميسي الذي سيخوض المباراة أمام المدرب فرانك ريكارد الذي أعطاه الفرصة للظهور مع الفريق الأول لبرشلونة سنة 2005، ويعتبر ميسي مدربه السابق صاحب الفضل في بروزه على الساحة الكروية بعدما قدمه للعالم.
وتقابل المنتخبان السعودي والأرجنتيني في ثلاث مناسبات ماضية، كان أولها في سنة 1988 عندما تقابلا في مباراتين في أديلاييد الأسترالية للمشاركة في ما كان يعرف بكأس المائتين، انتهت الأولى بالتعادل الإيجابي 2-2 وفاز التانغو في الثانية 2-0، أما المباراة الثالثة فتعود لسنة 1992 في كأس الملك فهد (كأس القارات اليوم) وانتهت بفوز الأرجنتين 3-1.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق