حقيقة ما سيحدث في 21/12/2012 هل هي حقا نهاية العالم؟؟!!! الدليل بالفيديو والبراهين الإسلامية وحتى مقتطفات من مقالات نازا الأمريكية. فل نتابع الموضوع
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حقيقة نبوءة شعب "المايا" حول انتهاء العالم بتاريخ 21 ديسمبر/ كانون الأول 2012 بسبب حادث كوني كبير "سيقلب الأرض رأسا على عقب،" بعد أن يرتطم جسم ضخم سمي كوكب "نيبيرو" بالكرة الأرضية منهيا كافة أشكال الحياة عليها. وجاء في دراسة نشرت على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن نحو 10 في المائة من سكان الولايات المتحدة الأمريكية يؤمنون بالفعل بهذه النبوءة. من جهتها قامت وكالة الفضاء الأمريكية بإصدار العديد من التحذيرات عدم صحة هذه النبوءة التي راجت بشكل كبير في الأوساط الإعلامية وحلقات النقاش إلى درجة أن البعض قاموا بعمليات تخزين لسلع عديدة وتحضير الملاجئ بكافة المستلزمات استعدادا لاستقبال كوكب نيبيرو. وأكدت وكالة ناسا من أن عمليات المراقبة في كافة مواقعها المنتشرة وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكز البحوث العالمية أكددت على عدم وجود أي كوكب بالقرب من الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة من الممكن أنها تسير بسرعات عالية جدا بحيث ستصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري. وبينت ناسا أن كوكب نيبيرو ذاع صيته في العام بداية الألفية الجارية، وأنه سيرتطم بالأرض مسببا إبادة كلية لكافة أشكال الحياة العام 2003 وهو الأمر الذي لم يحصل.
الدليل بالفيديو والبراهين الإسلامية
عام 2012 و ما قد يحصل فيه إذا شاء الله - الجزء الأول
الكلام ان نهآية العآلم في 21/12/2012 اتى من اغلب علمآء الفلك وواحد من المنجمين
ولاكن انا استغرب من العرب " صدقوهآ " يعني عشآن التاريخ مميز وعلى فكرهـ المنجم
الي يقول نهآية العالم مولده في هذا اليوم 21/12 لاكن فيه شي يحير صراحه التاريخ هذا
21/12/2012 .. يوافق يوم "الجمعه" !!؟؟ وانتم عآرفين ان يوم القيآمه يكون في يوم"الجمعه "
لاكن قآلو ان هنآك كوكب يحمل قوه مغنآطيسيه هآئله وممكن يحدث زلازل واختلال في توازن الارض
على مآعتقد اسمه " nibiru "
لاكن لو مآكان الكلام هذا صحيح .. اعطيك انا بنفسي دليل لقرب الساعه وهو حآل عالمنآ العربي الان
لذالك اخي العزيز " الى الان باب التوبه مفتوح "
الدليل بالفيديو والبراهين الإسلامية
عام 2012 و ما قد يحصل فيه إذا شاء الله - الجزء الأول
عام 2012 و ما قد يحصل فيه إذا شاء الله - الجزء الثاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق