أما عن سبب تسميتها بالتفاحة فربما يكون ذلك لأن أى كسر أو إصابة فى الحنجرة يؤدى لهلاك الإنسان، مثلما تسبب أكل التفاحة إلى خروج سيدنا آدم من الجنة، وتظهر معالم تفاحة ادم فى سن 15 سنة.
وهنا تجدر الإشارة إلى أن صوت النساء رفيع لرقة الهيكل الحنجرى بما فيه من غضاريف وعضلات أرق فى المرأة عنه فى ا
لرجل، كما أن سمك الحبل الصوتى أرفع فى المرأة عنه عند الرجل.
هناك اعتقاد شائع بأن الرجال فقط هم من يمتلكون تفاحة آدم إلا أن تفاحة آدم موجودة لدى النساء أيضاً ولكنها غير ظاهرة لديهن، فما يسبب بروزها لدى الذكور هو هرمون التستوستيرون الذي تفرزه الخصيتين في فترة البلوغ، حيث يعد هذا الهرمون مسؤولاً عن تضخم أعضاء معينة في جسد الذكر كالغضروف الدرقي أو الحبال الصوتية، كما أنه المحفز لنمو الشعر في الجذع و الوجه.
هناك اعتقاد شائع بأن الرجال فقط هم من يمتلكون تفاحة آدم إلا أن تفاحة آدم موجودة لدى النساء أيضاً ولكنها غير ظاهرة لديهن، فما يسبب بروزها لدى الذكور هو هرمون التستوستيرون الذي تفرزه الخصيتين في فترة البلوغ، حيث يعد هذا الهرمون مسؤولاً عن تضخم أعضاء معينة في جسد الذكر كالغضروف الدرقي أو الحبال الصوتية، كما أنه المحفز لنمو الشعر في الجذع و الوجه.
تسمية "تفاحة آدم" ترجع زورا و عدوانا إلى نبينا آدم عليه السلام الذي يعتبر أول الأنبياء و أبو البشر ، ظنا من الناس أن آدم قد أكل تفاحة من الشجرة التي نهى الله عنها وهذا غير صحيح إطلاقا و لم يثبت أن الشجرة التي أكل منها هي التفاحة كما لم يثبت إطلاقا أن أمنا حواء هي من دلته على الشجرة لإكلها و لكن ذلك كان من إغواء إبليس أعاذنا الله منه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق